![]() |
|
« آخـــر الــمــواضــيــع »
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
يوجد علم كلام جديد وعلم كلام قديم* هذا التقسيمهو نتيجة عوامل خارجية
2-الاستعمار غير الناحية الفكرية للمسلمين بسبب ما طرحه من افكار ونظريات غربيه 3-تصدي بعض من المسلمين الى هذا الغزو الفكري ونقسموا الى قسمين وطرح الفكر الاسلامي بشكل اقو 3-البعض احتفظ بالتراث الفكري الاسلامي كما هو 4-الحوزات العلمية تصدت لهذا الغزو الفكري* فنشأ مصطلح اسلمة العلوم (تقابل العلوم* الغربية بعلوم اسلمية )للدفاع عن الفكر الاسلامي ولكن هذا المشروع غير كافي 5-اسلمة العلوم هو محاولة استكشاف الاسسس التي قامت عليها الاحكام 6-محاولة تحديد رؤية كونية متكاملة عن طريق طرح اسلمة المعرفة وهو اعمق من اسلمة العلوم |
#2
|
|||
|
|||
![]()
ملخص (الرؤيه الكونيه عند الشهيد باقر الصدر))
للشيخ احمد ابو زيد .. المحاور: ١_مرتبط بالنظره الكونيه عند السيد باقر الصدر ٢_حول منهج الجديد الذي طرحه لإثبات الخالق والرسول والرسل والرساله ٣_يتعلق ببعض المفردات البحثيه التي تعرض لها في ابحاثه .... المحور الاول .كيف نظر السيد باقر الى هذا الكون:: بعد الغزو الاستعماري كان رد فعل الشريعه قرت ان تقابل الوافد بابراز مالديها من فكر وقيم يمكن ان نحكم به ببلادنا وان نغزو به (تيار الصحوه) في الخمسينات او الستينات اقترح بعضهم ان يطرحو الاسلام منافسا للافكار الوافده فبدأو خطواتهم العمليه من اجل تحقيق العدف في الخمسينات غزت الشيوعيه حوزاتنا وبيوتات العلماء حتى تبنت مرجعية السيد الحكيم رحمة الله عليه على مشروع التصدي لشيوعيه وبدأت حوز ة النجف وقم لمعالجة الشيوعيه ..مع مرور الزمن ونشأت فكرتين باسلامية المعرفه وبأسلمية العلوم هؤلاء عندما رأو نفسهم ان استطاعو ان يقدمو شيئا في النظريه الاجتماعيه...بدأ يخالدفي ذهنهم ما يسمى باسلمة العلوم انه علينا ان نقابل العلوم الوافده الينا من الغرب بمشروعات معاكسه تعبر عن موقف الاسلام منها تقييم هذا المشروع على اساس عطائتهم: هؤلاء الذين تبنو هذا المشروع ةسوف نجد انهم انتقلو الى معالجة المفردات الجزئيه وايجاد ما يقابلها من الاسلام والبعض الاخر قال انه من الخطأ ان نبحث عن شئ اسمه اسلمة العلوم لانها وليدة سياق معرفي معين السيد الصدر حاول ان يكتشف البنيه التحتيه في كتابه ( اقتصادنا ( الان كيف يستطيع الفقيه ان ينتقل من هذه الاحكام ليستكشف هذا المذهب محاوله يتيمه من بعد محاولة السيد الصدر هؤالء الذين قالو ان الاسلام لا يشمل على ذلك سوف نفترض اننا نخالفهم ونعتبرها من الاصول الموضوعيه نعتقد ان الاسلام قدم اطروحه على صعيد المذهب الكلام ان نذهب من هذه الاحكام العامه لاكتشاف هذه الاسس مثلا هل يشك احدا ان الاسلام جاء بنظريةفي التربيه طبعا لايشك اذا هناك قسما مارس تبديل على صعيد مثال بمثال وذلك غير صحيح في المقابل قسما اخر قال اننا سوف نبحث على ذلك بتوضيح وتقديم رؤيه كونيه على اساسها ننطلق (اسلمت العلوم) يتبنى مشروعا سطحيا (اسلمت المعرفه):يتبنى مشروعا جذريا اذا قلنا ان الشهيد كان يتحفظ على موضوع المصطلح المنطق الاسلاميةالمنطق الذي دونه ارسطو على اساس قواعد ولم يخترعها اللهم صل على محمد وال محمد أم مجتبى اليتيم |
#3
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة : الرؤية الكونية هي عبارة عن مجموعة من المحاضرات المتسلسلة لسماحة الشيخ ( أحمد أبو زيد) يطرح من خلالها المنهج العقائدي ولكن بإطار جديد ومفهوم حديث . وذلك من خلال المنهج العقلي الذي تبناه الشهيد الصدر (قدسره) وعلى أساسه أشاد وبنى بحثه العقائدي من منظور إسلامي معاصر ومتجدد . وفيما يلي أهم النقاط التي تناولها سماحته في محاضرة (الرؤية الكونية -1) : • في البداية اوضح سماحة الشيخ انه لا يوجد علم كلام قديم وحديث حسب المتداول ، وإنما جاءت هذه التسمية بسبب ابتعاد فئة من المسلمين عن الساحة العقائدية وبالتالي تمسكهم بالآليات القديمة وعدم تقبلهم للانفتاح على الآليات الجديدة .. وما لدينا حقيقة هو علم كلام وظيفته الدفاع عن العقيدة وبيانها بنحو مقنع لكل الأطراف . • بيّن سماحته أن دور الشهيد الصدر (قدسره) قد برز من خلال أطروحاته الجديدة والحديثة في المنهج العقائدي ، وهو محل بحثنا في هذه السلسلة من المحاضرات وسيتم تقسيمها إلى ثلاثة محاور رئيسية : 🔸المحور الأول : النظرة الكونية عند الشهيد الصدر . 🔸المحور الثاني : المنهج الجديد الذي طرحه (قدسره) لإثبات المرسل والرسول وغيرها من المسائل العقائدية التي فيها شيء من التخصصية . 🔸المحور الثالث : يتعلق ببعض المفردات البحثية التي تعرض لها في أبحاثه . • وما سنتطرق له من خلال أربع محاضرات متسلسلة هما المحوران الأول والثاني ، وأما الثالث فلن يتسع الوقت لطرحه . نأتي إلى المحور الأول وهو محل بحثنا في المحاضرة الأولى والثانية .. مقدمة قبل الدخول للمحور الأول : أن الغزو الاستعماري الهائل لبلاد المسلمين سبب صدمة قوية جعلتهم يشعرون بأنهم مستلبون ، وعلى هذا البناء يمكن أن نقسم ردود الأفعال تجاه هذه الصدمة الى الأقسام التالية : 1/ قسم بقي على صدمته ولم يستطع الخروج منها . 2/ قسم آخر خرج من الصدمة ولكنه لم يتخذ ردة فعل دفاعية ، بل اتخذوا طريقا سلبياً للمواجهة تمثلت فقط في محاولة الاحتفاظ بتراثهم الاسلامي وعدم الخوض في معارك دفاعية . 3/ القسم الثالث خرج من الصدمة ولكن بردة فعل ايجابية دفاعية قوية تمثلت بمواجهة الأطروحة الاستعمارية والتصدي لها بما لديهم من أطروحات إسلامية قوية وتبني مشروع ما يسمى ب (الصحوة الإسلامية) . •ومحل بحثنا هنا هو القسم الثالث من هذه الفئات . يمكن أن نقسم هذه الفئة إلى قسمين أيضا : 🔻القسم الاول : تبنى مشروع ( أسلمة العلوم) المبني على أساس من معالجة سطحية للمفردات الجزئية الاجنبية واستبدالها بمفردات إسلامية ،( تبديل مثال بمثال) ، وهو مشروع يفتقر الى العمق الفكري لأنه ينظر الى الفروع والقواعد والملفات ولا ينظر إلى الأساسيات. 🔻القسم الثاني : تبنى مشروع ( أسلمة المعرفة) ومبناه أننا نعم يمكن معالجة المفردات الجزئية ولكن لابد أولا من التسلسل التالي : ⁃ على المستوى الأول : نبحث في الأساس والرؤية الكونية . ⁃ على المستوى الثاني : أحدد المنهج الإسلامي الذي سنبحث فيه . ⁃ على المستوى الثالث : على أساس من الرؤية الكونية والمنهج نبدأ في المعالجة وفتح الملفات الفرعية والجزئية مثل ( الحجاب ..الاقتصاد .. العدالة ..الخ) • وهذا الاتجاه أو القسم الثاني الذي تبنى مشروع ( أسلمة المعرفة ) والرؤية الكونية تبناه الشهيد الصدر لأنه يعتمد معالجة جذرية وعميقة تبدأ من الأساسيات العامة ، فكما يوضح الشهيد في أطروحة (اقتصادنا) يقول ان ما لدينا من تراث يحاكي ما لدينا من بنى فوقية وأحكام ، وعلى الفقيه الواعي ينظر إلى ما يوجد تحت هذه البنى والأحكام ( البنى التحتية) ليكتشف من خلالها الأسس والمبادىء العامة التي قامت عليها هذه الأحكام والبنى الفوقية،ومن هنا يستطيع أن ينطلق بقوانين جديدة تناسب تغيرات العصر والعالم الجديد من خلال تشكيل منظومات معرفية في كل العلوم من منظور إسلامي حديث ومعاصر. • النقطة المؤثرة الاخيرة التي طرحها الشيخ في هذه المحاضرة أن منهج الشهيد الصدر العقائدي أعم وأشمل من أن ينظر الى الاسلام فقط ، وأنما هو منهج عالمي متكامل ، لذلك كان يرفض أن تطلق مصطلحات مثل (منطق إسلامي) وإنما يقول هناك منطق بشري . وختاما هذا هو منهج الشهيد الصدر المتجدد والمعاصر نراه في كل أطروحاته وكأنه ما زال يعيش بيننا يرى ويتابع ما يمر على العصر من أحداث ومتغيرات متجددة ، قدس الله روحه الطاهرة في هذا اليوم 24/جمادى أولى ، وهو يوم ذكرى استشهاده المفجع حيث فقد العالم صرحا ومنارة من منارات العلم .. الفاتحة لروحه ولروح أخته الشهيدة الطاهرة .. وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين . |
#4
|
|||
|
|||
![]()
﷽
اهم النقاط التي تناولها الشيخ احمد ابو زيد العاملي : اولا قام ببيان ان وظيفة علم الكلام هي الدفاع عن العقيدة الاسلامية وليس هناك علم كلام جديد او قديم ثانيا تكلم عن النظرية الكونية عند السيد الشهيد حيث صنفها الى ثلاث محاور عندما غزى الاستعمار المسلمين اصابتهم صدمة ومن ثم تحرر البعض منها وانقسم المتحررون الى قسمين قسم نظرتهم سلبية وقسم قام بالدفاع عن المنهج الاسلامي ومن هنا انطلقت حركة الصحوة وبدأ مشروع اسلمة العلوم الذي يختلف عن اسلمة المعارف ثم تناول كتاب اقتصادنا للسيد الصدر وبين انه كتاب لايتكلم عن الاقتصاد المادي وانما هو كتاب فـِ♡ـيْ الفقه الشيعي وتكلم فيه عن البنية الفوقية والبنية التحتيه وان هناك قوانين اقتصادية وعلى الفقيه ان ينطلق من هذه القوانين وصل اللهم علـّۓ محمد وآله الطاهرين |
#5
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد نبدء من حيث انتهت الاخوات الفاضلة فإن تبين المصطلحات الواردة في كلمة الشيخ احمد بوزيد واضحة من خلال تكرار الاخوات العزيزات لها . والنقطة التي استوقفتني ابداع الشهيد الصدر قدس الله نفسه الزكية حيث حاول استكشاف البنى التحتية والمبادئ العامة التي ابتنيت عليها الاحكام الشرعية وهذه تعتبر نقطة انطلاق لكل العلوم، فإن الاسلام لايتحرك في العناصر المتغيرة، بل اكتفى بتحديد المنهج العقلي، ومنها نستطيع ايجاد منظومة متكاملة في كل النواحي. |
#6
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
أبرز ماتحدث به سماحة الشيخ : علم الكلام وظيفته الدفاع عن العقيدة وبيانها وطرحها بنحو مقنع لنا وللطرف الآخر. منهج الشهيد الصدر : ويرتبط بعدة محاور ➰النظرة الكونية عند السيد محمد الصدر ➰المنهج الجديد الذي طرحه حول الرسول والمرسل والرسالة ➰بعض المفردات اللفظية التي استخدمها في بحثه. بالرجوع للوراء عند غزو الاستعمار لبلاد المسلمين احسوا حينها بالصدمة تجاه المستعمر ، ولكن استطاع البعض من المسلمين الواعون لتلك الصدمة أن يتحرروا ، وقامو بردة فعل تجاه هذا الغزو الوافد ، و شريحة اخرى من الناس فضّلت مواجهة هذا الفكر بما لديهم من فكر ، ويسمى هؤلاء بتيار الصحوة ان جاز التعبير . في فترة الخمسينات والستينات تبلور عند الكثير من علماء الاسلام فكرة طرح الاسلام بنحو يمكنهم من أن يدافعوا عن عقيدتهم وينافس افكارالغزو الوافد مع الزمن نشأت فكرتين حقيقيتين ومختلفتين هما إسلامية المعرفة وأسلمة العلوم ويقصد بأسلمة العلوم: أن تقابل هذه العلوم القادمة من الغرب بمشروعات معاكسة ردّية تعبر عن موقف الاسلام في هذه المجالات ،(تغيير مثال بمثال )وردّ البعض على هذه الفكرة بأنه من الخطأ ان نبحث عن مفردات جزئية نجد بديل لها،وانما يفترض البحث عن أسس إسلامية فنقارنها او نعارضهابالأسس التي ابتنت عليها في الغرب . الشهيد الصدر في كتابه اقتصادنا ميّز بين البنى التحتيه والبنى الفوقية ، يتحدث في هذا الكتاب عن الفقه المذهبي ،ويعتقد بأن مالدينا من تراث أعطانا أحكام في الاقتصاد و منها علينا ان نبحث ماهو تحت هذه الاحكام .فعلى الفقيه ان يستكشف هذه الاسس ليقدم قوانين جديدة في هذا العالم المعاصر، وقدم الاسلام في هذا الصدد أطروحات من هذا القبيل على صعيد المذهب . التعديل الأخير تم بواسطة أحرار ; 02-23-2017 الساعة 02:13 AM |
![]() |
|
|